The Greatest Guide To التعلق العاطفي
The Greatest Guide To التعلق العاطفي
Blog Article
تعتبر المخططات غير القادرة على التكيف غير قادرة وظيفياً من حيث إنها تجعل الأفراد يشعرون بالتهديدات في المواقف التي لا يوجد فيها تهديد ويحافظون على أنواع معينة من العلاقات أو أنماط الارتباط.
يمكن أن تساعد مشاركة الأسرة في العلاج النفسي أيضًا في استكشاف التأثيرات المتتالية لقضايا التعلق داخل الأسرة.
في بعض العلاقات، يستحوذ التعلق الشديد بالآخر على أحد الطرفين؛ فيذوب في شريكه حتى يمحي حدود نفسه ويخفي معالم شخصيته واستقلاليته، وقد يفسر بعض الأشخاص هذا التمسك على أنَّه نوع من أنواع التعبير عن الحب، إلَّا أنَّه وبكل صراحة من أنواع الاضطرابات في العلاقات، والذي يكون من شأنه تحويل صيغة العلاقة وشكلها من نمط صحي وطبيعي إلى نمط سامٍ ومؤذٍ.
وأضاف أنه من الممكن أن يكون "التعلق العاطفي" قوة محورية في تعزيز الروابط بين الأفراد، ولكن في الوقت نفسه، قد يصبح تحديًا إذا أصبح مفرطًا، أو غير متوازن.
بنورة: تخصيص وقت لهواية أو مهارة ما يساعد على الانسحاب من حياه الشخص المتعلق به (الجزيرة) قواعد للتوقف عن التعلق المفرط
يمكن بشكل تدريجي فك الارتباط المفرط من خلال التدرب على البعد (بيكسلز) طرق للتوقف عن التعلق العاطفي
يجمع هذا النوع بين خصائص التعلق القلق والتعلق التجنبي. قد يظهر الشخص في البداية ميولًا للاعتماد على الآخرين بشكل مفرط، لكنه في ذات الوقت يظل يحاول تجنب التعلق العاطفي أو يشعر بالقلق من أن يضع نفسه في موقف من الضعف العاطفي.
على سبيل المثال، تتضمن المعايير التشخيصية لاضطراب الارتباط الاستجابي سلوكًا مثبط وانعزالي عاطفيًا تجاه مقدمي الرعاية، وندرة السعي إلى الراحة أو الاستجابة لها عندما يكونون في حالة اضطراب.
مشاركة التعلق العاطفي الإنجازات مع الآخرين: مما يعزز الإحساس بالفخر والإنجاز.
في ما يأتي سيُذكر مجموعة من مظاهر التعلق العاطفي متبوعة بحلولها:
حل المشكلة بالمصارحة بينك وبين شريك الحياة ، والإفصاح عن احتياجاتك .
وتؤكد بنورة أن “التخلص من التعلق مهم جدا، إذ يجب على الفرد المتعلق الوقوف على أسباب هذا التعلق، والبحث عن طرق مناسبة لتطوير شخصيته وتعزيز نظرته لنفسه بشكل إيجابي”.
التفكير الايجابي: أنا شخص مميز ولدي كيان خاص، نجاحي وقبولي بالمجتمع غير معتمد على المحيطين بي.
اضطرابات الارتباط متعددة الجوانب ويمكن أن تنشأ لأسباب متنوعة، ومع ذلك، غالباً ما تبدأ في تجارب الطفولة. تعتبر تجارب الطفل مع مقدمي الرعاية أساسًا لكيفية نظرهم وتطويرهم للعلاقات على مر حياتهم، على سبيل المثال، يمكن أن يلعب مقدمو الرعاية غير المنتظمين في الرعاية أو المهملين دورًا في حدوث اضطرابات الارتباط في الطفولة ومشاكل الارتباط في البلوغ.